فى وكالة ناسا الأمريكية مركز للتحكم فى الأقمار الصناعية التى تحوم حول الأرض على ارتفاعات شاهقة ترصد وتبحث وتستكشف، وتقوم بمهام عديدة،
محال ذات طابع معمارى مميز، متساوية المساحة، وتقع فى أماكن متعددة وداخل بعضها قباب أسمنتية تم تزيينها بألوان ومفروشات أسوانية منها الطابع النوبى والصعيدى
جلس إلى جوار الطريق الملاصق لشريط السكة الحديد فى منطقة أبوالريش بأسوان، يطرق بيديه السمينتين على عيدان النخيل السميكة ليُحدث بها ثقوباً ذات فتحات محددة
«الكف».. أحد أهم الفنون فى صعيد مصر، اشتهر على أيدى أبناء قبيلة «الجعافرة»، وسُمى بذلك نسبة لرقصة الكف، إذ يصطف الشباب فى القرى والنجوع فى الأفراح والمناسبات
قال اللواء مجدى حجازى، محافظ أسوان، إنه راضٍ تماماً عن أدائه بمحافظة أسوان، منذ توليه قيادة المحافظة الجنوبية، موضحاً أن هناك تنمية حقيقية على أرض الواقع
لم تكن مجريات الحياة تسير بالنسبة إليها على النحو المرغوب، فقد قادها المجتمع بعاداته وتقاليده نحو طريق المستوى التعليمى المحدود ثم الزواج والحياة التقليدية
«فخورة أنا بحضارتى وطيبتى وهيبتى أصل بطبعى نوبى.. اسألوا التاريخ الماضى مين أنا»، هكذا، وبابتسامة لا تفارقها حتى فى الشدائد والمحن، تحدثت كريمة عبده حسين عواض،
قبل خمسة أعوام، كان جرجس نعيم يصطحب نجله «إبرام» إلى محجر الجرانيت بمدينة أسوان، حيث يعمل على تكسير الأحجار وإخراجها فى هيئة مكعبات كبيرة
«أكثر ما يسعدنى حين أراه فى حياتى العملية هو ابتسامة وتعجب السائحات الأجنبيات عقب الانتهاء من الرسم بالحناء على أجسادهن، فرسمى للنقوش النوبية والموروثات المصرية
«المرماح» اسم معروف فى صعيد مصر وله مكانة خاصة فى مراكز وقرى محافظة أسوان، حيث يعتبره أهل هذه القرى والنجوع عيداً قومياً لهم ومناسبة كبرى لاستضافة الآلاف
سُمرة الوجوه الطيبة وصفرة الرمال الناعمة وزرقة المياه الصافية وحرارة الشمس الساطعة، كل هذه النعم لن تجدها مجتمعة إلا هنا.. على أرض الحضارة التى رواها النيل..
أكد اللواء مجدى حجازى، محافظ أسوان، أن المنطقة الصناعية هى أحد اهتماماته فى خلال الفترة الماضية والمقبلة، من أجل التوسع المستقبلى لجذب مزيد من الاستثمارات
استنكر سطوحى مصطفى، رئيس جمعية المستثمرين الصناعيين فى أسوان، الوضع الذى يعانى منه جميع المستثمرين الصناعيين والحرفيين وأصحاب الورش فى المنطقة الصناعية
على مساحة نحو 11 ألف متر مربع، يتجول أحمد خليفة، مدير مصنع الأمان للرخام والجرانيت بين مناشير عملاقة تدور بسرعات كبيرة تغوص بأسنانها الحادة بين كتل صخرية وجراني
أعلى هضبة فسيحة تبتعد قليلاً عن نهر النيل، فى آخر محافظات المحروسة جنوباً، تصطف أبنية صغيرة إلى جوار بعضها
فى منطقة «المحمودية» أعلى تبة تأخذك إلى طريق ملتوٍ متعرج، تجد نفسك أمام منزل من «الطين اللبن» يأخذك مباشرة إلى مدرسة 25 يناير الابتدائية،
أهلاً بك فى مدرسة العطوانى الابتدائية بقرية «العطوانى» بإدفو، هنا ينتشر الناموس والذباب وأنواع عدة من الحشرات بسبب طفح مياه الصرف الصحى التى أحاطت بالمدرسة،
فى مركز إدفو شمال محافظة أسوان، تقع مدرسة «النصراب» الإعدادية، فى قرية الحجز قبلى، وهى إحدى المدارس التى يطالب الأهالى بضرورة البدء فى إزالتها وإنشائها من جديد
بمجرد أن تبتعد عن نهر النيل بمناظره الخلابة وسط المراكب الشراعية والفنادق العائمة المبدورة على ضفتيه،
ربما تخدعك فى البداية الواجهات ذات الألوان الفاقعة التى تميز أبنية المدارس فى قلب مدينة أسوان، بالقرب من كورنيش النيل، حيث الشوارع الرئيسية القريبة