يبدو أن لثمرات الفواكه فوائد لم تحصها الأبحاث العلمية حتى الآن، فالمانجو يمكنها أن تساعدك على فقدان المزيد من الوزن وأن تبقى رشيقاً ولكن فقط إذا أكلت قشرتها التى عادة ما يكون مصيرها سلة المهملات
رغم فوزه بأغلبية ساحقة على رأس كيان جديد «الائتلاف الوطنى لقوى الثورة والمعارضة السورية» لم يتضح بعد إذا كان إمام المسجد الأموى، أحمد معاذ الخطيب، سيحدث فارقاً بنهجه الوسطى وشبكة علاقاته الممتدة فى عموم البلاد.
الوضع الاقتصادى ومواجهة الكونجرس والملف النووى الإيرانى أشباح تطارد الولاية الثانية للرئيس الأمريكى، باراك أوباما، عليه أن يحسن التصرف بشأنها لتأمين خروج مشرف من البيت الأبيض
«بعض الأطراف فى السلطة تحاول اختزال الحراك السياسى الضخم الذى تشهده الكويت فى تيار الإخوان المسلمين، فى حين أن الجماعة ليست سوى جزء من هذا النسيج الاحتجاجى»..
فى الوقت الذى يسير فيه رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو على غير هدى فى سياسته مع مرشحى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، التى اتخذت طابعا شخصيا أكثر منه رسميا
بعد اندلاع ثورة 17 فبراير، لجأ العقيد الليبى المخلوع، معمر القذافى، لمخازن أسلحته الضخمة لوأد الثوار وقبل مقتله على يد أحدهم فتح بركان أسلحته لينفجر جحيماً بوجه الشعب
ألقت الصحف العالمية باللائمة على الرئيس، محمد مرسى، فى الاشتباكات التى وقعت بين أنصاره الإسلاميين وخصومه العلمانيين بميدان التحرير أمس الأول، معتبرة أنها تسحب أوراق اعتماده الثورية.
المرور أزمة خبيثة تواجه كبريات عواصم العالم؛ حيث ترسم الخطط وتضع الاستراتيجيات ويجند الخبراء لحلها، وهى بدورها تزداد تعقيداً كل يوم
فى خطوة غير متوقعة، حاصر المرشح الجمهورى، ميت رومنى، خصمه فى انتخابات الرئاسة الأمريكية باراك أوباما، بسلسلة طويلة من الهجمات، فى أول مناظرة رئاسية بينهما
رغم الاتجاه المحافظ الذى تتميز به الجمهورية الإسلامية فى إيران فإن الحكومة تتبنى أساليب عصرية ومبتكرة للحفاظ على تقاليدها الاجتماعية الثابتة وحمايتها من أى متغيرات قد تعبث بها
لم تثمر الثروة الهائلة للمرشح الجمهورى للرئاسة الأمريكية، ميت رومنى، حتى الآن عن استمالة قلوب الناخبين الأمريكيين رغم وعوده الاقتصادية البراقة، بل ربما زادت آراؤه الرأسمالية من الفجوة بينه وبين المواطن العادى الذى يعانى تداعيات الأزمة المالية للبلاد.
لم ينعم الساسة الأمريكيون كثيراً بعد اغتيال زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، على يد قوات خاصة أمريكية فى مايو 2011، فلا تزال روحه تطاردهم وتؤرق ساحتهم السياسية رغم الأجواء الباهتة التى تسود إحياء ذكرى الحادى عشر من سبتمبر التى تحل اليوم.
غالباً ما تنحصر طموحات الزعماء والقادة فى كيفية الحفاظ على ملكهم، وتأمين أنفسهم بقمع معارضيهم، وتحقيق أكبر قدر من المكاسب الشخصية، ونادراً ما تنحرف هذه الطموحات نحو بناء بلدانهم والرقى بمكانتها.
كانت العدالة سريعة ووحشية عندما اعتقل مقاتلون من جماعة «جبهة النصرة» فى سوريا رجلاً متهماً باغتصاب وقتل فتاة صغيرة أمام والدها
لا يترك القصف والتفجيرات شبه اليومية بمدينة بيشاور الباكستانية أشلاء بشرية فقط ولكن نفسيات متهالكة وآلاما تستعصى أحيانا على المداواة
يبدو أن الناخبين الأمريكيين لا يختارون رئيسهم بالعقل فقط ولكن بمشاعرهم أيضاً، حيث أظهر استطلاع للرأى أن الأمريكيين يحبون الرئيس باراك أوباما على المستوى الشخصى رغم عدم رضاهم عن طريقة إدارته للبلاد
بسبب جسدها الضعيف والنحيل، نتيجة لنقص الغذاء، فقدت بالكى سولى (14 عاما) ابنها أثناء الولادة، ومع ذلك قالت على استحياء وهى ملقاة على الأرض بجناح الولادة المزدحم فى أحد المستشفيات: «عندما أعود إلى قريتى سأحاول إنجاب طفل آخر».
عندما كانت فى السابعة عشرة من عمرها فتحت «هدى الهباش» أبواب مدرسة القرآن الخاصة بها للسيدات والبنات فى مسجد «الزهراء» فى العاصمة السورية دمشق.
«الرئاسة كانت فى وقت من الأوقات حلماً يبدو مستحيل التحقيق، وكان لدىَّ تحدٍّ أن أثبت أن أى مواطن تونسى له الحق فى أن يكون له هذا الطموح»
فى محاولة لتصوير الثوار السودانيين على أنهم مدفوعون للتظاهر وكأن خروجهم للاحتجاج ليس عفويا، اتهم حزب «المؤتمر الوطنى» الحاكم كلا من الحزب الشيوعى والشعبى المعارضين