«بلفّ كل الشوارع على رجلى وبأروح العجمى والمرسى أبوالعباس، وبأفضل أدوّر المرجيحة عشان ماتقفش وفى الآخر بارجع البيت هلكان
لا يقتل الحظ روحاً مرحة تسكن «أحمد».. اسمه أحمد عبدالعال، صاحب الـ28 عاماً، خريج آداب القاهرة، قسم الترجمة، ينتهى به الحال، ككثير من رفاق جيله
يأتى قرار وزير التعليم بغلق مراكز الدروس الخصوصية، فى بداية الموسم، ليمثل مشكلة لطلبة الثانوية الذين يعتمدون اعتماداً كلياً على الدروس
مع بدء كل عام دراسى تعلن أسرة أنس محمد حالة الطوارئ، استعداداً لمقدم عام دراسى جديد، سواء كان ذلك على المستوى النفسى
سيطرت حالة من الحزن على شارع الخرنفش بحى الجمالية بعد سماع نبأ وفاة والدة الرئيس عبدالفتاح السيسى
قال محسن العسيرى، خبير التنمية البشرية، إن قانون الخدمة البشرية يهدد الموظفين ويشعرهم بحالة من عدم الأمان
قبل أن تدق الساعة معلنة السابعة بمحطة مصر (رمسيس)، كانت ابتسامات كثيرة تعلو وجوه الناس بالداخل وسط نغمات عدد من الأغانى الوطنية الحماسية التى كانت تذاع داخل الم
قال الدكتور أحمد الشامى، الخبير فى النقل الداخلى، إن المادة الأساسية المنظمة للملاحة الداخلية بالنيل تنص على أنه لا يجوز أن يسير أو يستقر مركب فى المياه الداخلية لأغراض الملاحة الداخلية إلا بترخيص يعطى لمالكه طبقاً لأحكام هذا القانون
جاءوا إلى مستشفى الجلاء التعليمى.. وجوه ساخطة وأعين متنمرة، فالقسم الاقتصادى «أبوفلوس» تحت الخدمة لمن يدفع، أما حضانات القسم المدعوم فمتوقفة، بحجة انفجار القنصلية الإيطالية الذى وقع الأسبوع الماضى.
قبل أن يصدح صوت الشيخ محمد رفعت بأذان المغرب ليضفى على الوجود سحراً خاصاً، بحوالى ثلث ساعة، يرتدى مصطفى شكرى الشاب العشرينى، جلبابه الأبيض المكوى بياقته المنشاة
سيطرت أجواء من الهدوء الحذر على محيط القنصلية الإيطالية بمنطقة الإسعاف بوسط البلد، بعد حادث الانفجار الذى وقع صباح أمس السبت
مرتدياً عباءته السوداء ذات الحواف المذهبة، وحاضناً طبلة نحاسية معلقة فى رقبته، وممسكاً بعصا صغيرة، يسير مينا عبدالمسيح، بجسده النحيل وملامحه الدقيقة بقرية «عزبة أبوكبير» التابعة لمحافظة البحيرة
داخل شقتها المطلة على شارع عمار بن ياسر وقفت سلمى القصرى ذات الـ 15 عاماً تأخذ نفساً عميقاً، وتغمض عينيها، كأنها تستدعى مشهداً من الذاكرة
اختلفت طريقة استهداف النائب العام هشام بركات عن محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية السابق من حيث اللمسات الأخيرة لعملية التفجير وعدد المصابين
ملامح واهنة ومنهكة فى وجهٍ باهت برزت عظامه بشكل ملحوظ، بالكاد تستطيع أن ترى حدود الوجه لكن من الصعب تحديد معالمه على وجه الدقة
على أريكة صغيرة فوق رصيف شارع يوسف الجندى بمنطقة وسط البلد، وبملامح منهكة تغزو وجهاً عتيقاً، رسمته المأساة ولوّنه التشرد، تجلس فريدة محمد إبراهيم فى غير ارتياح
بعد أكثر من عام ونصف العام من الصرخات العالية التى كان يطلقها من داخل القفص الحديدى، وتأكيداته فى العديد من جلسات المحاكمات أن محاكمته ليست سوى «مسرحيةً وعبث»
«أجمل الأمكنة فى العالم هى تلك التى نستطيع فيها أن نكون بمعزل عن الألم والمعاناة، وقريبين من الحلم والخضرة والجو الهادئ، أو بمعنى أدق قريبين من أنفسنا ومن الناس
على مدى أكثر من عام تألقت الصفحة الأخيرة من جريدة «التحرير» يومياً، بـ«مربعات الأبنودى» التى جمعها فيما بعد فى ديوان باسم «المربعات» صدر عن هيئة الكتاب العام الماضى.
استوقف عدد من المواطنين في منطقة وسط البلد، الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين، أثناء مروره، وحاولوا الاعتداء عليه، ورددوا هتافات "يسقط حكم العسكر".