إذا كان ولابد من إضافة أعجوبة ثامنة إلى عجائب الدنيا السبع، فلابد من إضافة قضية الطفل عبدالمسيح عزت، ذلك الطفل صاحب التسعة أعوام ابن مركز الفشن بمحافظة بنى سويف
النهاردة أول يوم ف شغلى الجديد صاحى من نومى فايق سعيد وقلبى من جوايا بيتنطط معايا
يوماتى بركبك يا مترو الأنفاق كإن فيه ما بينا اتفاق وكل ما أقول مش هركبك تانى يعز عليا يا مترو الفراق
صعبان عليَّا حالك يا محامى عايش ف بلدك تعبان بتعانى بتدافع عن حقوق كل الناس ومحدش عن حقك بيحامى
بصراحة أنا ليّا مدير أستاذ خصم وتكدير ودى حاجات ناجح أوى فيها وجايب فيها كمان تقدير
يعنى مش هيرجع تانى للحياة ولو ثوانى يعنى راح للحقانى عشان يحاسبه ع اللى فات يعنى إيه واحد مات
التقرير الصادر من منظمة اليونيسكو عام 2010 أى قبل الثورة بعام يفيد بأن خمسة وثمانين فى المائة (85%) من الشعب المصرى جاهل سياسياً
خير اللهم اجعله خير، فاجأتنا المواقع الإخبارية منذ أيام قليلة بعودة قطار كان مختفياً منذ ثمانى سنوات، وللعلم القطار المختفى لم يعثر عليه متفرقاً فى أنحاء شقة
ابن الظابط بيطلع ظابط وابن القاضى بيطلع قاضى.. من منكم يعرف شخصاً دخل الشرطة دون واسطة
صعبان علىَّ حالك يا جنيه اتبهدلت أوى بعد ما كنت بيه زمان كنت بتجيب حاجات كتير
ألفّ دول العالم من آسيا للاتينية وأروح جنوب أفريقيا والدول الأوروبية وتفضل ملامحك فى وشى يا مصر
ماعيشتش ف عهدك لكن من المؤكدات إن مصر بعدك خسرت يا سادات عشت عمرك