يتجه الغرب دائمًا إلى الجديد والحديث، إلى التطور والابتكار والسؤال الأن: إلى متى يظل العقل العربي موصوفًا بالعقل الحجري؟ إلى متى يظل بعيدًا عن التقدم والابتكار؟ إلى متى التمسك بالروتين والفكر المحتضر؟.
مرت البلاد في الآونة الأخيرة بتقلبات سياسية وفكرية وثقافية، وظهرت أطياف عديدة ومسميات كثيرة لم تكن موجودة من قبل، فبعد ثورة 25 يناير ظهر على الساحة ما يسمى بشباب الثورة والأحزاب الثورية و و و..إلخ.