هل انتهى عصر العمل اللائق والأمان الوظيفى؟ وهل انقطعت الصلة بين الأجور والبطالة؟ هذه الأسئلة وغيرها أصبحت مطروحة بشدة على الساحة الدولية فى الآونة الحالية
مقدمة لا بد منها من المعروف أن الدساتير وُلدت لتبقى لعقود طويلة، لأنها تمثل العقد الاجتماعى بين المجتمع والسلطة. من هنا فالدفاع عن الدستور يعد فرض عين