وُلدت صحيفة «الوطن» فى وقت عصيب من عمر الصحافة، ومن عمر الوطن. وُلدت فى وقت تموت فيه، أو تواجه فيه خطر الموت، معظم الصحف الورقية فى العالم
كل عام والدراما المصرية بخير. ولا أملك فى نهاية الموسم سوى أن أهنئ القائمين على هذه الدراما وأذكّرهم فى الوقت نفسه بأبيات من أشعار المتنبى، يقول فيها.
التمثيل هو مجرد عنصر من عناصر الفن السينمائى، قد يكون الأبرز والأشهر بحكم نجومية وجاذبية الممثلين أو وضوح عملهم على الشاشة، مقارنة ببقية العناصر، ولكن ذلك لا
كتبت منذ أسبوع عن مسلسل «بدون سابق إنذار»، مشيداً بمستواه الرفيع كتابة وإخراجاً وتمثيلاً، وتمنيت ألا يقع ثلثه الأخير فى المشكلات التى تعانى منها نهايات معظم ال
على مدار ثلاثين يوماً، أستيقظ وأنام على مسلسلات موسم رمضان. العدد كبير، بالرغم من أنه أقل من سنوات سابقة وصلت فيها الأرقام إلى ما يقرب من مائة مسلسل، فى حالة تس
كان مسلسل La Casa de Papel أو Money Heist أو «البروفيسور»، كما يطلق عليه أحياناً، مجرد مسلسل إسبانى حقّق الجزء الأول منه نجاحاً محلياً فى بلده
هذا عمل متكامل فنياً، راقٍ إنسانياً، مؤثر عاطفياً، لا يشبه شيئاً من مسلسلات الأصوات الصارخة والألوان الصاخبة والابتذال من حركة الكاميرا إلى حركات أجسام الممثلين
الكثافة العددية للمسلسلات حديثة الإنتاج التى تُعرض خلال فترة زمنية موجزة فى موسم رمضان توفر إمكانية دراسة الصناعة والسوق بشكل أفضل
من الرائع أن تعود الدراما المصرية لاستلهام «ألف ليلة وليلة»، ذلك الكتاب الساحر الذى خلب ألباب الملايين فى العالم على مر العصور، والذى يُعد أحد المصادر الأساسية
الممثلون الكبار، سناً، يصبحون مثل الخمر المعتق، أحياناً، يزداد حلاوة ونضجاً بمرور الزمن.. أو بالمصطلحات الشعبية «الدهن فى العتاقى».