حفيد أم كلثوم يروي رحلتها من الريف إلى «كوكب الشرق»: «عايشة في قلوبنا»

حفيد أم كلثوم يروي رحلتها من الريف إلى «كوكب الشرق»: «عايشة في قلوبنا»
- ام كلثوم
- محافظة الدقهلية
- رحيل أم كلثوم
- ذكري رحيل ام كلثوم
- ام كلثوم
- محافظة الدقهلية
- رحيل أم كلثوم
- ذكري رحيل ام كلثوم
ذكريات كثيرة عاشتها كوكب الشرق أم كلثوم داخل منزلها البسيط في قرية طماي الزهايرة، بمركز السنبلاوين في محافظة الدقهلية، إذ ترعرعت داخل منزل الشيخ «إبراهيم»، وانطلقت منه إلى المجد.
ذكريات أم كلثوم في قرية طماي الزهايرة
خرجت أم كلثوم من المنزل البسيط كفتاة ريفية بسيطة وانطلقت إلى قمة المجد الغنائي، عبر كلمات وألحان متنوعة ومميزة تظل ذكرى لا تُنسى.. بتلك الكلمات بدأ عدلي إبراهيم، خالد حفيد السيدة أم كلثوم حديثه لـ«الوطن»، في ذكرى رحيلها الـ49.
لم تكن أم كلثوم سيدة عادية، حيث جمعت بين الذكاء والصوت العذب، فحازت على لقب «كوكب الشرق»، ونالت قيمة كبيرة في قلوب المصريين والعرب، حسب ما ذكر حفيدها.
نجومية منذ الصغر
ولمع نجم أم كلثوم منذ الصغر بعد أن كانت محبوبة بين الأطفال في سن الخامسة من عمرها، إذ كانوا يترددون علي منزلها، من أجل الاستمتاع بغنائها وترديدها كلمات الأناشيد التي يتغنى بها والدها.
لحظات مؤلمة كثيرة مرت على أم كلثوم، أبرزها لحظة وفاة القصبجي. يقول إبراهيم «وقت ما نظرت لكرسي القصبجي بكت من الحزن على فراق صديق عزيز، وغنت معاه أفضل أغنياتها».