مستفيد من لجنة الدمج: اللجنة تراعي البُعد الإنساني في التعامل مع الحالات
أحمد تمام الباحث في مجال المجتمع المدني وأحد الحاصلين على دعم ومساعدة لجنة الدمج،
قال أحمد تمام، الباحث في مجال المجتمع المدني وأحد الحاصلين على دعم ومساعدة لجنة الدمج والتأهيل بتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن أي شخص مفرج عنه يكون عنده تحفظات أنه يتعامل مع المجتمع ويأخذ وقتا أطول في التعايش عندما يخرج، حتى تم التواصل من قبل اللجنة لتقديمهم الدعم النفسي ومجتمعي.
اللجنة لم تبخل على أي حالة في تقديم الدعم
وأضاف «تمام» خلال لقائه عبر برناج مساء dmc: «الكثير من الأشخاص شككوا في جدية عمل اللجنة وأثناء انضمامهم تغيرت فكرتهم تماما بعدما نالوا الدعم، ومن واقع تجربتي الشخصية بلجنة الدعم بتعمل بشكل إنساني بحت، ولم يبخلوا بأي جهد على الحالات التي تنضم للجنة، ويتم تقديم كل الدعم قائلا: «دا حق من الحقوق بعد الخروج من السجن لأنه مبدأ من مبادئ حقوق الإنسان والتعامل مع السجناء».
تجربة دمجهم في المجتمع
وتابع: «أن تجربة الدمج للأشخاص المفرج عنهم داخل تنسيقية شباب الأحزاب تجربة عظيمة والكثير سيتم الإفادة منها».