آمال رمزي: بحب أظهر في أي عمل وطني ومتفائلة بـ2021
أمال رمزي
قالت الفنانة أمال رمزي، إنها متفائلة بالعام الجديد، وستظهر خلاله في فيلم قصير سيجري إنتاجه من قبل المركز القومي للسينما باسم «بكرة أحلي»، وفيه سيتم التطرق لجائحة فيروس كورونا التي ضربت العالم.
ظهرت في عمل وطني مع نهاية العام الماضي 2020
وأضافت «رمزي»، خلال مداخلة لها عبر «سكاي بي» ببرنامج «مساء DMC» والذي تقدمه الإعلامية إيمان الحصري والمذاع على فضائية «DMC»، أنه ومن قبل ظهرت في عمل وطني مع نهاية العام الماضي 2020، كما ظهرت في فيلم «شارع الصحافة» وجرى تكريمها في مهرجان تونس السينمائي: «بحب أظهر في أي عمل وطني، بكون سعيده جدًا».
التدابير الاحترازية لمكافحة كورونا
وأوضحت، أنها تتخذ كافة التدابير الاحترازية عبر ارتداء الكمامات والمطهرات بشكل دائم ودوري حتى أثناء تقديمها لبعض الأعمال المسرحية في مسرح البالون أو المسرح القومي: «لما بنشوف بعض بوس وأحضان، ولازم نغير العادات والطقوس دي ونحترس أكثر وأكثر».
ظهرت في الكثير من الأعمال الدرامية
وأكدت «رمزي»، أنها ظهرت في الكثير من الأعمال الفنية مع الفنان عادل أمام وأحمد رمزي وسعاد حسني، كما ظهرت في أفلام وطنيه أخرى: «بحب دوري في البعض يذهب للمأذون مرتين، وليا دور في عمل فني تنبأ بثورة 25 يناير، وكان خريف مش ربيع».
وولدت الفنانة آمال رمزي، يوم 6 يونيو 1943، في الإسكندرية، حصلت على دبلوم تجارة وبدأت حياتها الفنية في مسرح الريحاني.
وشاركت رمزي، في عدد من الأفلام السينمائية، منها «البعض يذهب للمأذون مرتين، التوت والنبوت، للرجال فقط، بديعة مصابني، أصعب جواز، تحدي الأقوياء، فتوة الناس الغلابة، البيه البواب».
ومن أدوار البطولة القليلة والتي قدمتها كانت في أفلام «رجال في المصيدة، ذئاب على الطريق»، وقررت الابتعاد ولفترة طويلة عن الفن وبررت في تصريحات صحفية ذلك بأن والدتها كانت تريدها أن تكون أمًا، ما جعلها تتزوج إرضاءً لوالدتها، وتزوجت من المخرج كمال صلاح الدين إلا أن الزواج انتهى بالطلاق فعادت مرة أخرى للفن.