17 طائرة وسفينة.. مصر تساند لبنان في عبور محنتي انفجار المرفأ وكورونا
مصر ساندت لبنان بـ 17 طائرة وسفينة بحرية
وفقًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، أقامت الدولة المصرية جسرين جوي وبحري مع الجانب اللبناني، من أجل مساعدتهم في عبور محنة انفجار ميناء بيروت البحري في 4 أغسطس الماضي، حيث أرسلت مصر سفينة و16 طائرة عسكرية حملوا عدد من الأطباء ومئات الأطنان من المساعدات الإغاثية والطبية والغذائية، بالإضافة إلى طائرة محملة ببروتوكولا لعلاج كورونا.
الخميس 6 أغسطس
وصلت أول طائرات الجسر الجوي المصري إلى بيروت، وكانت مُحملة بـ 9 أطنان من المواد الطبية والإغاثية.
السبت 8 أغسطس
وصل مطار رفيق الحريري الدولي ببيروت الدفعة الثانية من المساعدات المصرية، وحملت الطائرة الثانية 14 طنا من المساعدات من بينها مواد غذائية.
الأثنين 10 أغسطس
أرسلت الحكومة المصرية الطائرة الثالثة، تحمل 14 طنًا من المساعدات الدوائية للشعب اللبناني.
الأربعاء 12 أغسطس
وصلت الطائرة الرابعة من المساعدات، وتضم 14 طنًا من المواد الغذائية الإغاثية.
السبت 15 أغسطس
وصلت الطائرة الخامسة من المساعدات المصرية للشعب اللبنانى، وتنقل هذه المرة 21 طبيبًا من أجل المساهمة فى علاج مصابى حادث المرفأ، بالإضافة إلى 3 طائرات أيضًا وصلت مطار رفيق الحريري وبها 28 طنًا من المساعدات الغذائية والطبية.
الأربعاء 19 أغسطس
وصلت الطائرة التاسعة من الجسر الجوي الإغاثي، وعلى متنها 40 طنًا من المساعدات الإغاثية والغذائية والمستلزمات الطبية.
السبت 22 أغسطس
أرسل الجانب المصري الطائرتان 11 و12 من الجسر الجوي الإغاثي، وتحمل الطائرتان حوالي 27 طنًا من المساعدات الإغاثية والمواد الغذائية والمستلزمات الطبية.
الأثنين 24 أغسطس
وصلت الطائرتان 13 و14 من الجسر الجوي الإغاثي المصري، وتحمل الطائرتان ما يقرب من 30 طنًا من المساعدات.
الأربعاء 26 أغسطس
وصلت الطائرتان 15 و16 من الجسر الجوي الإغاثي المصري، إلى مطار رفيق الحريري الدولي ببيروت، وعلى متنهما 28 طنًا من المساعدات الإغاثية والمواد الغذائية والأدوية والمستلزمات الطبية.
الجمعة 28 أغسطس
وصلت أولى سفن الجسر البحرى المصرى، وحملت السفينة على متنها 125 طنًا من الزجاج المُقدم من اتحاد الصناعات المصرية، وذلك من أجل المساهمة في ترميم الخسائر المترتبة على الانفجار.
الأربعاء 2 سبتمبر
وصلت اليوم الأربعاء، طائرة مساعدات جديدة إلى لبنان تشمل 550 بروتوكولا لعلاج فيروس كورونا.