الطفلة فريدة حسام
أثارت ضجة منذ ظهورها وهي تبكي، بعد رمي عمها لها في الشارع، فتعاطف معها الكثير من المتابعين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين تمنوا باسترداد حقها هي وأبيها بعد سجن أشقائه له في مسلسل البرنس.
ومنذ تصاعد حدة الأحداث بعد رمي مريم "الطفلة فريدة حسام"، خرج جمهور مسلسل "البرنس" للفنان محمد رمضان يتوقعون ماذا سيحدث في الأحداث القادمة، كما تداول رواد "تويتر"، أحاديث حول حرق "مريم" لمسلسل البرنس خلال لقائها على شاشة "إكسترا نيوز".
وجاءت العديد من المنشورات، التي نسبت حرق أحداث المسلسل إلى "مريم" فكتب ممن أحد رواد "تويتر"، مريم بنت رضوان حرقت المسلسل وقالت فتحي هيقتل ياسر، ورأفت هيتجوز على مراته عبير وهتقتله وتدخل السجن، وعبدالمحسن هيتجنن، ورضوان هيعدم فتحي".
وبالرجوع إلى حلقة برنامج "الآن" الذي تقدمه الإعلامية أسماء مصطفى على قناة إكسترا نيوز، وسماعها، تبين أن ذلك لم يحدث، حيث تحدثت الطفلة فريدة حسام، عن كواليس المشهد وكيف بكت بعد اعتقادها أن والدتها لم تكن موجودة.
وروت فريدة في اللقاء حبها للتمثيل وكيف تساعدها والدتها لحفظ المشاهد، وأنها تحاول أن تطور من نفسها في التمثيل "كنت ماعرفش أمثل زمان"، مشيرة إلى أنها تحب ياسمين صبري كثيرا.
تعليقات الفيسبوك