هجوم نقاد «الفيس بوك وتويتر» على نجوم الدراما
بدأ جمهور «فيس بوك» و«تويتر» نقد مسلسلات رمضان، منذ حلقاتها الأولى، على طريقتهم الخاصة فى النقد، وهذه عينة من نقدهم.
من أبرز التعليقات التى جاءت على مسلسل «الزوجة الرابعة» وتحديداً المشهد الأول الذى يعود فيه مصطفى شعبان من الحج، كتب «وسام 912» يقول: «داقت عليهم الدنيا ملقوش غير عند «مول العرب» يعملوا إنه المطار طب ما كانوا راحوا صوّروا عند المطار وخلاص».
وعن مسلسل «فرقة ناجى عطاالله»، قال «خالد عزب»: «إلى الآن المسلسل معقول بس عادل إمام خلاص راحت عليه بالإضافة إلى سنه الكبيرة وهو يحاول أن يستظرف ويعطى إفيهات ليست فى محلها معظم الوقت».
وكتب متابع آخر يدعى «عاشور»: «بعد مشهد المطعم عادل إمام سيحارب من «هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن الجمبرى»، بدلاً من النهى عن المنكر، فى حين استنكر متابع آخر وضع صورة حسنى مبارك فى أحد المشاهد، وأهم ما لفت انتباه المتابعين هو الصورة التى ظهرت بها إسرائيل فى نظافتها، حيث علق أحدهم قائلاً: «هذه مش إسرائيل بل تركيا، والحمد لله فيه دول عربية كثيرة نظيفة».
وجاءت التعليقات على مسلسل «الصفعة» أيضاً مرتفعة، حيث كتب متابع يدعى «جمال»: «رغم إن باروخ جاسوس إلا إن البدايات بتحاول تجمل صورته كأن الظروف هى التى صنعت منه جاسوس وده لا يجوز»، وعلق آخر قائلاً: «مشهد الراقصة فى البار كان واضح جداً عليها إن المخرج أوصاها بوضع الشال الأحمر على صدرها كى لا تكون عارية، فبدلاً من ذلك كان يجعلها ترتدى بدلة رقص حشمة بدلاً من وضع طرحة وكأنه خايف من الإخوان».
وعن مسلسل «شمس الأنصارى» كتب متابع: «باين من الحلقات الأولى إن المسلسل حلو بس مش طالبة نشوف محمد سعد فى دور صعيدى أو فلاح تانى، الصراحة المفروض كان ينوع».
أما عن مسلسل «خطوط حمراء» فكتب «شيخ العرب»: «إلى الآن أحمد رزق أقوى من السقا».
وكتب «تونى» عن مسلسل «باب الخلق» قائلاً: «مخرج العمل عادل أديب نجح فى تشويقنا لمتابعة أحداث المسلسل، ولكن بطريقة الإعلانات وليس الدراما، على الله يقدر يجذبنا لباقى حلقات المسلسل».
وعن مسلسل «البلطجى» كتب «أحمد»: «من أهم السقطات التى وقع فيها المخرج هى مشاهد الحارة، فمن الواضح جداً أنها ديكور، ومش متكلف عليه والمشاهد قفشها بسرعة فما زالت الدراما تعامل الجمهور كأنه مش من هنا».
وكتب «مصطفى بدوى» عن مسلسل «عرفة البحر»: «إلى الآن نور الشريف يبدو متوتراً، وأداء أحمد بدير أقوى من نور الشريف، ومن الواضح جداً أنه يحاول إعطاء ابنته مى الفرصة الأكبر فمشهد المستشفى الذى ظهرت فيه كان أطول من اللازم».