توفيق الدقن
فنان موهوب امتلك مفاتيح قلوب الجمهور بخفة ظله المعهودة، رغم اشتهاره بأدوار الشر، وصار من أشهر ممثلي جيله، رغم كرهه الشديد في مراهقته لأي نشاطات فنية، إنه الشرير الظريف صاحب أشهر الإفيهات في السينما المصرية توفيق أمين محمد الدقن.
تميز توفيق الدقن في كل الأدوار التي أداها ورضى عنها الجمهور رغم عدم رضاه هو عنها، لكنه تميز أيضا في أمر آخر غير التمثيل، وهو الغناء وأداء المواويل، فنجده في مسرحية "بداية ونهاية" يغني وكأنه من كبار المطربين القدامى، ونراه في فيلم "موليد يا دنيا" يغني ويشارك في الاستعراضات أيضا، ثم نستمع إليه في موال (يا عم يا جمال) في فيلم "الدرب الأحمر" الذي قال فيه الإفيه الشهير "البلنس في الإكسلانس"، قبل أن يدخل في مشادة غنائية مع الفنان محمد عبد المطلب في أغنية "ألو يا همبكة".
بداية ونهاية
مولد يا دنيا
الدرب الأحمر
ألو يا همبكة
تعليقات الفيسبوك