في عيد ميلاد "الأسطورة.. أعمال محمد رمضان التي تسببت في انتقاده
محمد رمضان
بدأ التمثيل في مسرح المدرسة، معبرا عن حبه للتمثيل منذ صغره، فبدأ حياته المهنية بأدوار صغيرة في عدد من المسلسلات، إلى أن شارك في بطولة "إحكي يا شهرزاد"، والذي وضعه على أول سلالم البطولات المطلقة، حيث أشاد به النجم العالمي عمر الشريف، وصرح إعلاميًا أنه اختاره ليكمل مسيرته الفنية.
"الأسطورة" محمد رمضان، والذي يوافق عيد ميلاده اليوم، أصبح نجم مصر الأول من حيث تهافت المنتجين وشركات الإنتاج على التعاقد معه، ومع نجاح أعماله، إلا أنه لاقى انتقادات كثيرة وحادة بالنسبة بعض الأعماله التي شهدت تجسيده أدوار البلطجي والفتوة.
ـ فيلم "عبده موته"
قضى رمضان، حياته في الفيلم بين المخدرات والجنس والبلطجة وفرض الإتاوات، ولاقى الفيلم هجوما كبيرا حيث وصفه النقاد بأنه مليء بالابتذال ومحاولة لابتزاز الشباب، لتحقيق مكاسب مادية بعيدا عن تقديم رسالة هادفة.
ـ "الألماني"
تدور أحداثه حول أحد الشباب الذي يسكن في العشوائيات وشهرته الألماني وهو مسجل خطر ويحاول الوصول للقمة عن طريق الطرق غير المشروعة والبلطجة.
ـ "قلب الأسد"
يناقش الفيلم عالم الجريمة بعيدًا عن الصراعات التقليدية، حيث تدور الأحداث حول طفل يتعرض للاختطاف، ويترعرع في الكواليس الخلفية للسيرك حيث يعيش وسط الأسود والنمور، الأمر الذي يؤدي إلى تكوين شخصية صلبة من الخارج يملأها الخير من الداخل، إلا أن نشأته دائمًا ما ترغمه على الظهور للمجتمع بشكلٍ مختلف حتى يتسنى له العيش والبقاء.
ـ "شد أجزاء"
تدور أحداث الفيلم حول ضابط شرطة يتعرض لموقف يقلب حياته المهنية والشخصية رأسًا على عقب، عندما يتم قتل زوجته على يد إحدى العصابات، فيسعى للثأر لها، وهو الأمر الذي يدخله في سلسلة من المشكلات المتتالية مع رؤساءه، ويصبح مطاردا من قبل قوات الأمن.
ـ مسلسل "ابن حلال"
يتعثر هذا الشاب في كثير من المشاكل بسبب فقره المدقع، ورغبته في العيش حياة كريمة هو ووالدته، وتنقلب حياة هذا الشاب رأسا على عقب بعدما يجد نفسه متورطا في شيء يفوق قدرة تحمله، ليتحول إلى بلطجي.
ـ "الأسطورة"
دور أحوال المسلسل حول شاب يسكن في منطقة شعبية، يسعى إلى الانضمام للسلك القضائي، ولكن نظرا لسمعة شقيقه السيئة، الذي يعمل تاجرًا للسلاح يتم رفضه، ويتورط بعدها (رمضان) في الإجرام الذي يمارسه شقيقه خاصًة بعد دخول أخيه في صراعات مع تاجر سلاح كبير.