وافق مجمع البحوث الإسلامية، خلال اجتماعه اليوم، برئاسة الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، على قانون تجريم زواج الأطفال المقدم من وزارتى العدل والصحة بالإجماع.
أعلن د. مختار جمعة، وزير الأوقاف، حالة الطوارئ بالوزارة، بعد أزمة إمام المحلة المتهم بالاشتراك فى 27 زيجة لفتيات قاصرات، وأصدر الوزير تعليماته للقطاع الدينى لنش
أثارت مطالبة الدكتورة آمنة نصير، عضو مجلس النواب وأستاذ العقيدة والفلسفة بالأزهر، بمنح المرأة جزءاً من ثروة زوجها عند الطلاق،
«أنت تعبتنى يا فضيلة الإمام»، «فضيلة الإمام كل ما بشوفه بقول له انت بتعذبنى»، «سأحاججكم أمام الله»، عبارات ثلاث وجهها الرئيس عبدالفتاح السيسى،
تحولت «هيئة كبار العلماء» برئاسة شيخ الأزهر، أحمد الطيب، ووكيله عباس شومان، إلى عبء على الاجتهاد الدينى الذى يفرضه الواقع يوماً بعد يوم،
أكدت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ الفلسفة الإسلامية بجامعة الأزهر وعضو مجلس النواب، أنه لولى الأمر أن يقنن الطلاق، للحفاظ على كيان الأسرة والمجتمع،
أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بالأزهر، أن إلغاء الصيغة الشفهية للطلاق، يخالف الشريعة الإسلامية، وأن إجماع المسلمين انعقد على أن الكتابة والإشارة
تنشر «الوطن» عرض كتاب «فقه المصريين فى إبطال الطلاق الشفوى للمتزوجين».. دراسة فقهية مقارنة من تأليف الدكتور سعد الدين هلالى، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر،
بكلمة واحدة تُهد أسرة، ويشرد أطفال، ويقع مجتمع بأسره فى أزمات كبرى، ربما تسهم فى رفع معدلات الجريمة مروراً بالبطالة وضياع طاقات بشرية على المجتمع
لم يكن استغلال «داعش» للأطفال فى الصراعات المسلحة والعمليات التفجيرية جديداً على فكر التنظيمات الإرهابية، فقد سبقته إليه جماعة الإخوان الإرهابية