مباراة لكرة القدم، بين فريقين مختلفين، يبدو الأمر طبيعيًا في ظل أجواء تنافسية لن تخرج على الأغلب عن الروح الرياضية، لكن الأمر يختلف كثيرًا في إقليم الأهواز،
"المياه".. سلاح جديد يستخدمه النظام الإيراني ضد الأهوازيين، فالعديد من السدود حرص النظام على تشييدها على الأنهار التي تمر على الأراضي العربية، ما أدى
تجمعت قبائل عربية في منطقة الأهواز بإيران، يعيشون تحت وطأة ما يصفونه بالاحتلال الفارسي لبلادهم، ويناضلون من أجل التحرير، وبعد توتر الأوضاع بين السعودية وإيران
الزمان: الاثنين 23 مارس 2015، المكان: إيران، الحدث: كان الآلاف من الأهواز يشيعون جثمان "يونس عساكرة"، الشاب ذو الـ34 ربيعًا الذي أشعل النار في نفسه يوم 14 مارس
"سُكب البنزين على النار"، جملة تعبر بدقة عما فعلته السعودية عندما أقدمت على إعدام العالم الشيعي البارز نمر النمر، مع عشرات آخرين من أعضاء تنظيم "القاعدة"؛
تتجول في أعالي البحار، في المنطقة العربية، تقطع الطريق على السفن، وتتبجح بتهديدات لمهاجمة سفن عربية أو أمريكية،
يقف أمام المذيع، ونظرات الهيبة والوقار تتسرب من تحت عدسات نظارته، على جنبات شعره الشيب، يطرح المذيع الأمريكي عليه سؤالًا: "المساعدات العسكرية الأمريكية هل تعطيكم ميزات تكتيكية تحتاجون لها؟"