تلقت منظمة حقوق الإنسان الأهوازية، في أبريل الماضي، أنباء تفيد أن شركة النفط الوطنية الإيرانية، ودون سابق إنذار،
شهدت مدن الأهواز على مدى السنوات القليلة الماضية، موجات من العواصف الرملية عطّلت الحياة اليومية للمواطنين، كما دفعت جزيئات الغبار العالقة
يتعامل النظام الإيراني مع النشطاء من العرب الأهواز بسياسة الحديد والنار، ويفرض عليهم القبضة الحديدية وأساليب لا تعترف بحقوق الإنسان، حيث عثر السكان
تستمر الحكومة الإيرانية في تعنتها ضد العرب الأهواز وسائر القوميات غير الفارسية، حيث تحرمهم من تعلم لغتهم الأم في انتهاك صارخ للقرار الدولي الصادر في 2007
ندد الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، بقمع طهران لـ"عرب الأهواز" واستمرار اضطهادهم، خلال تقريره أمام أعمال الدورة الـ70 للجمعية العامة للأمم المتحدة،
اندلعت احتجاجات شعبية واسعة خلال شهر مايو 2015 في الأقاليم غير الفارسية بإيران، حيث اندلعت الاحتجاجات العمالية في إقليم الأهواز جنوب غرب البلاد
طالب أكبر تركان، مستشار الرئيس الإيراني، المستثمرين الإيرانيين وأصحاب رؤوس الأموال، بأن يباشروا بشراء قطع الأراضي الزراعية وبساتين