قال المهندس محمد حمدالله، رئيس جمعية مستثمرى محافظة أسيوط، إن المناطق الصناعية داخل أسيوط تحتاج رفع مستوى الخدمات بها سواء أمنياً أو من خلال رصف الطرق
يواجه العديد من المصانع فى منطقة عرب العوامر الصناعية فى مركز أبنوب، أزمة كبيرة حسب عدد من أصحابها، نتيجة عدم وصول المياه إليهم منذ أكثر من 3 أعوام
ارتفاع أسعار الخامات بشكل كبير خلال الشهور الأخيرة مع انخفاض الإقبال على الشراء بتلك الأسعار جعل بعض أصحاب الورش بمدينة الصفا الصناعية، حسب قولهم
غلق البوابة الحديدية بأقفال معدنية، مع تمركز مجموعة من الكلاب البلدى داخل وخارج المصنع، لم يكن كفيلاً بحماية معدات ومواتير مصنع اليسر للطباعة والكرتون
طرق غير مستوية تتوسطها بلاعات دون أغطية، ألقى بها الكثير من المخلفات، ووضع داخلها فروع الأشجار كتحذير من السقوط بها، هكذا كان مشهد الطرق الذى رصدته «الوطن»
طرق غير مُمهدة تحتاج إلى تسوية، على جانبيها مصانع مغلقة بأقفال حديدية نتيجة الظروف المادية والاقتصادية الصعبة التى مر بها أصحاب المصانع فى الشهور الأخيرة
أكد المهندس مصطفى عبدالفتاح، مدير الهيئة العامة للأبنية التعليمية بأسيوط، أن الهيئة تقوم بدورها فى حل مشاكل المبانى المتهالكة وكثافة الفصول العالية
«من بره هالله هالله ومن جوه يعلم الله».. هذا هو حال مدرسة «عرب الشريفة المشتركة» للمراحل الابتدائية والإعدادية، التابعة لمركز منفلوط
مدرسة «عزبة كريم الابتدائية المشتركة» مدرسة فى مرمى نيران الخطر؛ فهى تعانى من عدم وجود فناء للطلاب داخل المدرسة، وبالتالى يقام طابور الصباح يومياً فى الشارع
مدرسة «جزيرة الواسطى الابتدائية المشتركة» تقع داخل جزيرة معروفة للجميع داخل أسيوط أنها واحدة من ضمن البؤر الإجرامية بالمحافظة بسبب كثرة الخصومات الثأرية
على بعد كيلو واحد من مبنى محافظة أسيوط، تقع مدرسة عمر مكرم الابتدائية التى يحاصرها مقلب قمامة ضخم منذ سنوات طويلة، تتجمع فيه جميع أنواع المخلفات سواء من السوق
«مبنى صغير من طابق واحد لا تتعدى مساحته 200 متر محاط بسور، كان منزلاً لأحد الأهالى وتبرع به فى الثلاثينات من القرن الماضى، ليكون مدرسة تخدم أهالى المنطقة
مدرسة العبور الإعدادية بنين بالإطاولة التابعة لإدارة الفتح التعليمية تُعانى من ميل أحد المبانى على المبنى الآخر، حيث لاحظ الأهالى ذلك منذ أكثر من عامين
مخاطر بالجملة تضرب حصاراً خانقاً حول الكثير من مدارس محافظة أسيوط وتهدد حياة وسلامة الطلاب سواء داخل المدارس أو خارجها، المشكلة أن كل هذه المخاطر مرصودة بالصوت