انام واستيقظ وسط مجموعة من الوجوة المطبوعة على بانرات كبيرة، منها البشوش ومنها الممشوش.. مرشحين هنا وهناك
اليوم.. يتوقف قلمي عن السخرية، حزنًا وألمًا على ما يقوم به العديد من الزملاء، عبر شاشات الفضائيات، من تشويه لصورة حي من أكبر وأهم أحياء القاهرة الكبرى، يتسم بالمحبة والتلاحم ب
«أيه الكسل ده؟ اتفضل رتب هدومك، يا رب بقى اشوفك متجوز عشان اشوف هتعمل ايه فى بيتك». وبالطبع كانت هذه الكلمات من أمى
أيام قليلة وسيعلن الرئيس المصرى الأول المنتخب بإرادة الشعب، الرئيس الذى طال انتظاره من جميع فئات الشعب المصرى، من سيكون؟ مرسى أم شفيق؟ لا يهم
عندما علمت أن الكتابة ستكون عن الأسرة والأهل فكرت قليلا وودت لو أستطيع أن أشكر الجريدة التى أتاحت لكل ما فى قلبى أن يقرأه أمى وأبى وإخوتى