مقتل السير لى ستاك قامت مجموعة من الشباب المصرى بإلقاء قنبلة على موكب السير لى ستاك، أحد موظفى الدفاع البريطانيين الكبار الذى عُيّن حاكماً للسودان
قال أحمد عوض، نائب رئيس المجلس الأعلى للجالية السودانية فى مصر، رئيس دار السودان بالقاهرة، إن أغلب السودانيين الذين يأتون إلى مصر لا يشعرون بغربة أثناء إقامتهم
بدأت رحلتها الموسيقية منذ نعومة أظافرها، وتمكنت من حفر اسمها فى الساحة الغنائية بتفرّدها فى تقديم الفلكلور السودانى
فى وسط البلد، وداخل أحد الأزقة، المتفرعة من شارع عبدالخالق ثروت، تخطو بقدميك لتجد نفسك أمام حارة الصوفى، التى تتمثل فى مجموعة من الشوارع المتداخلة
على كرسى مصنوع من الجريد، جلس «خلف الله حسن»، 28 سنة، بجوار «فاترينة» محله الذى أسسه قبل 4 أشهر فى شارع محمد فريد، بمنطقة وسط البلد، حيث يعمل ويقيم
«صوت الجالية.. صوت يجمعنا».. شعار رفعه عدد من الشباب السودانى قبل إنشائهم رابطة سودانية، راودت حسام بيرم، المدير العام للرابطة، صاحب الانطلاقة الأولى للفكرة
لم يكن يخطر ببال سعاد محمد، 40 عاماً، أن تسمم ابنها الأصغر «الواثق بالله»، وهو فى عمر الشهرين، بعد شربه مطهراً طبياً، سيكون سبباً فى تركها منطقة رومى البكرى
فى نهاية طابور طويل على أحد شبابيك الطابق الثانى بمجمع التحرير بمنطقة وسط البلد، وقف «محمد على»، 36 عاماً، سودانى الجنسية، متأففاً
جعفر النميرى رئيس السودان سابقاً، وُلد فى 1 يناير 1930، وينتمى إلى قبيلة الدناقلة فى شمال السودان، التحق بالكلية الحربية السودانية وتخرج فيها عام 1952
فى أحد شوارع منطقة حدائق المعادى، وبالتحديد فى شارع عمربن الخطاب المتفرع من شارع 9، يستقر أحد المحال الذى تفوح منه رائحة المسك والصندل، يكسو أثاثه الأقمشة
على بُعد خطوات من تمثال محمد فريد بمنطقة وسط البلد، يقع أحد المطاعم السودانية الشهيرة التى يجتمع فيها أغلبية السودانيين المقيمين فى مصر لتناول المأكولات
«تانهسو» هو الاسم الذى كان يطلقه المصريون القدماء على السودان ويعنون به «أرض الله»، فبسبب موقعها جنوب مصر، وكونها بمثابة ثانى دول حوض النيل، نشأت علاقات تجارية