عروس البحر المتوسط، هكذا تظل المدينة الساحلية طوال العام، باستثناء 3 أشهر مدة فصل الصيف الذى تستقبل فيه آلاف المواطنين الذين يقطعون مسافات طويلة لقضاء إجازتهم السنوية
بين الحزن والحداد تراوحت ردود الفعل على الحادث الإرهابى، حزن الأهالى الذين أضيروا فى التفجيرات وخسروا بيوتهم دون تعويضات عنها
فى الحضانة، قد يُكتب للجنين عمر جديد، أو تنتهى حياته، أما الاحتمال الثالث فيتحقق فى مصر فقط، بأن يخرج من الحضانة بجسد فاقد لكل وظائفه، وعلة لا تغادر الجسد، بسبب التلوث.