«سائق تحت التمرين.. انتبه»، لافتة علقتها على زجاج سيارتها الخلفى لينتبه مَن حولها إلى أنها ما زالت تتعلم القيادة، هذا ما فعلته تسنيم محمد
بعد أيام من فض مولد السيدة زينب، جاءت فاطمة أحمد، 42 عاماً، من محافظة الغربية، حاملة على كتفها «سَبَت» ممتلئاً ببسكويت وكعك سادة وآخر بسكر، كانت تنوى توزيعها
بينما احتفل الجميع فى شم النسيم بالإجازة والفسح وأكل الفسيخ والرنجة، مر الاحتفال قاسياً ثقيلاً على عمال حديقة الحيوان بالجيزة
فقدانهم أحباءهم فجّر طاقات الإبداع داخلهم، ليصبح الأمل صديقهم الوفى. 4 جدران احتمى بها أطفال من قسوة الشارع، وجدوا بها الأم التى تحنو عليهم
على مدار يومين من الانتخابات الرئاسية كان لهم حضور بارز، وقفوا بين صفوف الناخبين وبين أقدامهم، صالوا وجالوا فى اللجان الانتخابية
بتوزيع "البنبوني" على الناخبين، احتفل الأشقاء الثلاثة عمرو، ويوسف، وأحمد، بثاني أيام الانتخابات الرئاسية أمام لجنة مدرسة هدى شعراوي في منطقة العمرانية بالجيزة.
انتشروا في كافة أنحاء الجيزة، ليبثوا الطمأنية في نفوس المواطنين، بالوقوف بجانبهم أثناء الإدلاء بأصواتهم، والتدخل على الفور حال إصابة أحدهم بضربة شمس أو ارتفاع..
ظروفهم الصحية مختلفة، والمادية «على الكفاف»، يعيشون تحت سقف الرضا ولا يحلمون بأكثر من الصحة والستر، ذوو الاحتياجات الخاصة الذين توج بهم الرئيس عبدالفتاح السيسى
بعد عدة إصابات فى قدمه اضطرته إلى ترك اللعب، استغل أحمد لملوم، لاعب فى طلائع الجيش وسموحة والداخلية سابقاً، عشقه لكرة القدم فى اكتشاف مواهب جديدة
شارع هادئ يلفه صمت مطبق، سكانه من أصحاب الطبقة الراقية اعتادوا العيش فى هدوء، لكن ليلة أمس الأول كان الشارع على غير طبيعته، سيارات فارهة توقفت أمام العقار
كانت الأكثر مبيعاً من بين مختلف النباتات، رائحتها تفوح حيث توجد، وألوانها تسر الناظرين. «أمس واليوم وغداً»، شجرة تطرح ثلاثة ألوان من الزهور البنفسج الفاتح
يبحث دائماً عن الطبيعة، يجد سعادته فى التصوير الفوتوغرافى، يركض وراء النباتات والزهور أينما كانت، فى معرض أو فى مهرجان أو على طبيعتها،
للموسيقى رسالة بغض النظر عن آلة العزف، فهى لغة كالكلام، من هنا قرر عمرو هاشم، مهندس معمارى سفن، أن يعزف على جميع الأوتار الموسيقية، حتى إن كانت «حلّة» ألومنيوم،
يبدو أن الطقس المعتاد المرتبط بمشاهدة فيلم سينمائى على وشك التغير، فالخدمة التى توفرها «نتفليكس» ستجعل دور السينما داخل البيوت
يسير وسط الحاضرين بثقة لا تتماشى مع «الشبشب» والثياب المتسخة، وبضحكة طفولية بريئة طلب من المصورين، الذين اجتمعوا فى ممر «بهلر» احتفالاً بمهرجان إبداع الشارع
يهوى التصوير الفوتوغرافى، يبحث دائماً عن الابتكار والتجديد والتفكير خارج الصندوق، حتى بدأ إبراهيم بسكرى، المشهور بـ«أيوب» 35 عاماً من منطقة نقاوس بالجزائر
تركوا أعمالهم القديمة وقرروا الاستثمار فى القمامة ضمن مشروع محافظة القاهرة، الذى يفتح المجال أمام المواطنين لبيع القمامة فى منافذ مخصّصة لذلك
«بانيه كريم، بيض صدقى، سجق شهاب، كيرى ياسر»، هكذا قرر صاحب محل فى منطقة وسط البلد، إطلاق أسماء الزبائن على الساندويتشات، ليس حبّاً فى المتردّدين على محله الصغير
مجسمات صغيرة تعبر بها عن حبها للفن، تمسك قطعة الصلصال الحرارى بين يديها لتتحول فى دقائق معدودة من عجينة لينة إلى قطعة فنية، ومن قطعة إلى أخرى