قال محمود كبيش، أستاذ القانون بجامعة القاهرة، إن وضع الدكتور محمد مرسي تحت الإقامة الجبرية، وضع احترازي لا يمنع من اتخاذه في الوضع الثوري الذي نعيشه.
قال محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المُحل، إن بيان الجيش لا يدعو للحوار بين القوى المعارضة والإخوان، وإنما دعوة صريحة منه لمرسي ونظامه بالتنحي، استجابة لمطالب الشعب في كافة الميادين.
أكد أمين اسكندر، عضو مجلس الشعب المحل، أحداث العنف الجارية أمام الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، أنها مخطط لتهجير المسيحيين من المنطقة.
"المجد للمشاغبين.. رسالة للاستعمار، سلمية ماتت ولن تعود، وبدأ النضال المسلح، لن تهنأ يا مرشد" عبارة مكتوبة على ورقة كرتونية بجوار قناع أسود، وعلى يمينه خنجر.. هكذا جددت جماعة "البلاك بلوك" الملثمة، تهديدها باستخدام الشغب والعنف، في أحداث 25 يناير القادمة، من خلال نشر تلك الصورة على صفحتها على موقع "فيس بوك".
هدأت الأحداث السياسية خلال الفترة الماضية، إلى حد ما، والتي اشتعلت بداية من إصدار الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية للإعلان الدستوري في 22 نوفمبر الماضي، وما تبعها من انتهاء الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور، وانقسام القوى ما بين مؤيد ورافض.