بين عشرات الأمراض التى قد يبتلى بها المولى -عزَّ وجلَّ- الإنسان، تتفرد الأورام السرطانية بأن الإصابة بها بداية لمأساة مكتملة الأركان
مع تسارع التطورات الأخيرة فى السودان، لم تترك مصر تحركاً لاحتواء الأزمة إلا وسارت فيه، بينما كان هناك تحرك عاجل وضرورى شرعت فى إنجازه بكفاءة ومسئولية، تمثل فى ا
بين شهرى رجب وشعبان تزدهر محافظات الصعيد بعدة موالد لكبار أولياء الله الصالحين، المدفونين فى أرضها، وهم الأئمة: عبدالرحيم القنائى، وأبوالحجاج الأقصرى، وأحمد بن
تشتهر الطريقة العزمية بين الطرق الصوفية الكثيرة فى مصر بأن لها تاريخاً طويلاً من النضال الوطنى والدينى معاً، فمنذ التأسيس على يد الإمام محمد ماضى أبوالعزائم
مهما فتَّشنا فى مناجم القوى الناعمة المصرية، فإنها لا تنضب، وكنوزها لا تنتهى، إحدى علامات هذه القوى الخالدة، إبداع الشيخ سيد النقشبندى، ناظر مدرسة الابتهال والإ
لم تتعلّق قلوب المصريين بحب أحد من آل البيت قدر تعلقهم بالسيدة زينب بنت الإمام على، كرم الله وجهه، والسيدة فاطمة الزهراء، رضى الله عنها
تاريخ طويل ومسيرة عريضة تحظى بهما الطريقة الحامدية الشاذلية منذ تأسيسها على يد الإمام سلامة الراضى فى 1885، تاريخ بدأه الشيخ المؤسس وأفاض عليه من علمه وبركاته ا
«نزل القرآن الكريم فى الحجاز.. وقُرئ فى مصر» هذه حقيقة راسخة تعبر عن أصالة المدرسة المصرية لتلاوة كتاب الله عز وجل، مدرسة زُرعت بذورها الأولى فى أرض المحروسة
يحظى معرض القاهرة الدولى للكتاب بمنزلة محلية ودولية خاصة، إذ يعد ثانى أكبر معرض بعد معرض فرانكفورت الدولى للكتاب، المعرض بدأ فى عام 1969، آنذاك كانت القاهرة تحت
من أرض السودان إلى عاصمة مصر، حلّ الإمام صالح الجعفرى على الأزهر طالباً ودارساً، نفاذاً لرؤيا منامية مباركة من شيخه، فتشرّب بين جنبات الأزهر الشريف
فى 18 شارع قنوات بحى باكوس الشعبى بالإسكندرية، كان ميلاده فى ١٥ يناير ١٩١٨، الذى يمر عليه اليوم 105 أعوام، ورغم هذه السنوات الطويلة فإن سيرته ومسيرته
فى عالم يموج بالصراعات ووطن يجابه التحديات ويتطلع للمستقبل، يبرز الإعلام كواحدة من أهم ركائز القوة والأمن القومى، وهو ما تنبَّهت له الدولة المصرية قبل سنوات
حياة مليئة بالبركة والمحبة عاشها أهل مصر مستأنسين بالسيدة نفيسة، رضى الله عنها، التى أقامت بينهم 15 عاماً، فقد لمسوا بأيديهم ورأوا بأعينهم كراماتها الوفيرة فى ح
«يا من له فى الكون من حاجة.. عليك بالسيدة الطاهرة.. نفيسة والمصطفى جدها.. أسرارها بين الورى ظاهرة» بهذه الأبيات تغنى الصالحون بمناقبها والتمسوا منها البركة والش
بخطى ثابتة وتطور لافت، على مدار 10 سنوات، أثبت الراديو 90.90 حضوره كإحدى أهم محطات الإذاعة فى مصر والشرق الأوسط، منذ دشنتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية
مَن مثل مريم! تلك القديسة التى ملكت شغاف القلوب.. وفى مصر بلغ حبها فى نفوس المصريين مبلغاً لم يسبقها إليه أحد.. فعظّموها وقدّسوها وحملوا سيرتها وذكرها وأثرها
ارتبط مفهوم العشق الإلهى فى تاريخ الفكر الصوفى بعدد من الشخصيات خالدة الذكر، بعض مؤرخى التصوف يميلون للقول بأن رابعة العدوية
على شرفة بيته المواجه للنيل، جلس الشيخ ياسين التهامى، وهو فى سن العشرين يستمع للسيدة أم كلثوم وهى تغنى «رباعيات الخيام»، وصلت كوكب الشرق إلى كلمة «كف القدر»
ظل الشيخ ياسين التهامى لسنوات طويلة مكتفياً بما منحه الله من زاد على لسان حال أقطاب الصوفية الكبار، نهل من معينهم الذى لا يغيض أبداً، لكن كان هناك من يبحث عنه،
التهامى الذى يكون منشغلاً بنفسه وهو ينشد على المسرح لا يغفل أيضاً جمهوره، بل يرصد ما هو عليه. يصف الشيخ ياسين التهامى حال جمهوره بدقة