مشروع مربح بالقطع، وجد رواجاً فى مصر، فى ظل تخاذل عدد كبير من المؤسسات الحكومية والخاصة عن تنفيذ بند قانونى يلزمهم بتوفير حضانات لأبناء العاملين
لم ترد كل من سارة الطالبة بكلية الإعلام، وبسمة الطالبة فى كلية الألسن، أن يمر عيد ميلادهما بصورة تقليدية، خاصة أنه العشرون
سؤال كانت توجهه «أسماء حفظى» كلما سمعت كلمة «عقبالك»، فقرّرت أن يكون عنواناً لأول إصداراتها حتى لا يدفعها أحد بالتمنى والدعاء إلى خوض تجربة الزواج.
«احذروا السوفالدى المغشوش»، عبارة تطالعنا بشكل شبه يومى منذ إقرار العقار الأمريكى علاجاً نافعاً لمرضى
يبدو أن الفساد فى مصر أصبح «وظيفة» ثابتة سواء لمن يقوم به، أو من يكافحه، تلك القرصة السوداء
قبل أيام من زفافهما اتفق العروسان على فكرة مجنونة قررا تنفيذها لكى يبدآ معاً حياة جديدة
لم يعد الرسوب الدراسى مرادفاً للفشل.. هكذا تؤكد تجربة المهندس الشاب أحمد على، خريج كلية الحاسبات
على غرار «أطباء بلا حدود»، و«أطباء بلا حقوق»، قرر محمود عبدالوهاب، الطالب فى كلية
مليارات كانت من الممكن أن تجنيها الدولة عبر الضرائب العقارية التى أعلنت د. سامية حسين
يتوقف المار بشارع «صلاح سالم» فى دمياط كثيراً أمام ذلك الحائط الملون، الذى يحمل الكثير من التفاصيل
مهما طالت السنوات وتغير الزمن يظل الحدث الأكبر فى أى عيد هو «العيدية»، ينتظرها الصغار بشغف
«هذه ليست نهاية المطاف» هكذا يخبر الجميع أنفسهم فى محاكمة القرن، متهمين كانوا أو خصوماً، أو حتى هيئة القضاء نفسها
من الذى يتحمل فاتورة سفر الإعلاميين إلى أمريكا لمرافقة الرئيس السيسى؟.. جال السؤال
شنطة تحمل ساندويتشات ومياهاً وكراسة صغيرة وقلماً، حملها «يوسف» على ظهره فى أول أيام الدراسة
اعتراضاً على السجن انخرط العشرات من النشطاء فى إضراب عن الطعام تضامناً مع زملائهم المسجونين فى أحداث
الطعام أيضاً ينقرض، هكذا يؤمن فريق «محصول للإنتاج» الذى جند نفسه منذ أكثر من عام لتوثيق أنواع الغذاء المصرى الأصيل
صور عديدة لطوابير الواقفين أمام شبابيك البنوك ينتظرون شراء شهادات الاستثمار الجديدة، بدا معها معظم الحضور
«أسمع كلامك أصدقك.. أشوف أمورك أستعجب»، مثال ينطبق إلى حد بعيد على حال وزارة الداخلية
وسط كل الأحاديث الدائرة عن ترشيد الاستهلاك وأزمة الطاقة، ابتكر الشاب مصطفى حسين جهازاً لتسخين
«تعالى يا حاجة، أنا هوصلك بالتوك توك لحد البيت».. يهتف بها الحاج جابر بلم، لسيدة منهكة تحمل حقيبة