لم يُكتَب له الخروج إلى النور، فمرة يجرى تأجيله لأسباب فنية، وأخرى بقرار رئاسى، ليظل كارت البنزين الذكى محتجزاً
«دخلت المعمل وسط صحابى والدكاترة كنت عامل زى النقاشين»، بهذه الكلمات بدأ أحمد حمدى الحريرى، أحد طلاب الفرقة الثالثة بكلية علوم القاهرة
شهر كامل لم يتسلل إليهم اليأس فى عودة أبنائهم، شهر قضته الأسرة فى دعاء وبكاء، علَّ الأزمة تنتهى وينزاح الكابوس، لكنه حل عليهم فجأة
بأنامله استطاع أن يرسم لوحة فنية صنفها البعض على أنها صورة حية وطبق الأصل من الواقع، الأضواء والمياه المتدلية بين الصخور الصناعية تُشعر مَن يشاهدها بأنه بين شلالات نياجرا
استعد لصلاة العشاء، قرر هذه المرة أن يؤديها في دكانه الصغير، لم يغادره منذ صدور حكم الإعدام
لاحظ هو وباقي أهالي قرية شلقام بمركز بني مزار بالمنيا أنه لا يوجد أطباء أو ممرضون
هذه المرة لم يكن الإعلان لطبيب، الإعلان الذى وزعه صاحبه ولصقه فى أماكن بارزة بمحافظته الشرقية
واقع يقترب من المأساة، يعانيه أهالى قرية جنزور بالمنوفية، فما درسوه فى صغرهم من أن المياه لا لون لها
مشكلة حرق قش الأرز وما يسببه من سحابة سوداء تلوث هواء مصر وتؤرق رؤساء الحكومات
يفكر جيداً فى تغيير اللافتة التى تعلو ورشته، فلم يعد مسمى «نجار» يليق به ولا بها، ولم تدخلها على
ملتحون خرجوا بكل ما استطاعوا حمله من سلاح للدفاع عن فكرتهم والذود عن رئيسهم فى مواجهة الاحتجاجات
مخالفات بيئية وعدم تنفيذ القانون والبلطجة أصبحت العرف السائد في مجتمعنا
عام دامٍ قضاه الإخوان فى جامعة الأزهر، مارسوا فيه كل ألوان العنف، قولاً وفعلاً، وهو ما يسعون لتكراره
يطالع الصحف جيداً، ويتتبع أخبار الجماعة الإرهابية، فقد أعد عدته للخروج وأسرته والتنزه احتفالاً بالعيد
وقف حامد محمد عبدالسلام، أحد سكان مدينة الشيخ زايد بأكتوبر، يضرب كفاً بكف مما طاله من أذى الإخوان من تشويه لجدران منزله
هذه المرة الاحتفالات مختلفة، وإحياء الذكرى 41 لانتصارات أكتوبر لن يمر مرور الكرام، ولن يقتصر على فيلم معادٍ
علاقة سياسية ربطت إسرائيل بتركيا، لا تخفى على متابع، فى إطار المصلحة المشتركة، وعلاقة
لم تصدق رحاب صالح، من سكان مدينة الشيخ زايد، أن قيمة فاتورة كهرباء شهر أغسطس كانت جنيهين
فرشاة وجردل معجون ودهانات ملونة.. أدوات بسيطة اشتراها شباب متطوع من مصروفهم الخاص، لكى يرمموا بعض مدارس «كفر صقر» بمحافظة الشرقية
مبادرة لوقف نزيف الدم فى غزة، ومبادرة لمحاربة ما يحدث فى ليبيا، ولا مانع من مبادرة لحل الوضع