لم يمضِ سوى عام على المجزرة التى ارتكبها «خوارج العصر» بدم بارد وأسالوا فيها دماء المصلين الطاهرة على أروقة المسجد، لتنجح الدولة بإرادة شعبها وقواتها المسلحة