قبل أيام غادر عالمنا هيو هيفنر مؤسس المجلة الإباحية الأشهر في العالم "بلاي بوي"، ومر الحدث على المصريين كأي متابعة لشخصية عالمية، لكن الغريب في الأمر أن هناك را
تطورت اللغة العربية من مجرد ألفاظ يعبر بها قوم عن احتياجاتهم اليومية إلى لغة مكتوبة، بعد أن اقتضت الحاجة إلى تسجيل كلمات وتعابير تقاوم النسيان البشري العام
اللغات السامية هي إحدى فروع أسرة اللغات الأفروآسيوية، وهي فرع استقل تدريجيا ليشكل ما يفترضه اللغويون من لغة سموها اللغة السامية الأم
تحتفل الأمم المتحدة، اليوم، بعالمية للغة العربية، ضمن 6 لغات "أم" عالمية، لدعم وتعزيز تعدد اللغات وتعدد الثقافات في الأمم المتحدة.
خرجت منظمة يونسكو عام 2007، بـ"فتوى غريبة"، تقول فيها إن "3000 لغة تموت هذا القرن ومنها العربية"، حيث نظم المجلس العربي للطفولة والتنمية مؤتمراً عالمياً
تحتفل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونسكو"، اليوم 18 ديسمبر باللغةالعربية، تحت شعار "اللغة العربية والعلوم"
قسم العلماء العلوم التي اشتملت عليها اللغة العربية إلى 12 قسما، وهو تصنيف قديم يندرج تحته علوما أصبحت ذات شأن في عصرنا الحديث
يعتبر الدين الإسلامي المكون الثقافي الأوحد للعرب، فهو الذي جمعهم على لغة واحدة مستعينا بنبي واحد أوتي جوامع الكلم وكتاب واحد استطاع أن يوحد لهجاتهم في لغة واحدة
كانت اللغة العربية قديما أكبر من مجرد حروف وكلمات ينطق بها قوم من الناس، بل تمكنت من وجدانهم بثراء مفرداتها وكثرة تراكيبها ومعانيها التي لا تنتهي