خمس وعشرون دقيقة بالتمام والكمال استغرقها موكب رئيس الوزراء ووزير الداخلية محمود فهمى النقراشى بين بيته بمصر الجديدة وبين وزارة الداخلية
كانت السيارة فى طريقها إلى المخبأ الجديد الذى من المقرر أن يُخفى عن أجهزة الأمن أسلحة وقنابل، والأهم هو كشوف أسماء أعضاء الجهاز الخاص لجماعة الإخوان
كانت المسافة من السلم الداخلى لمنزل المستشار الشهيد أحمد الخازندار إلى باب البيت الواقع فى شارع رياض بحلوان كافية لتخرج زوجته ومن استيقظ مبكراً من أبنائه من الش
بينما كان أحمد ماهر باشا، رئيس وزراء مصر الأسبق، ينتقل من مجلس النواب إلى مجلس الشيوخ، بعد بيان قصير ألقاه أمام لجنة خاصة تتضمن دخول مصر الحرب العالمية إلى جانب
لا نعرف سر الاهتمام بتصريحات الإرهابى المجرم محمد منتصر والتى يعترف فيها باستعدادات جماعة الإخوان بمذابح كبيرة لتأمين حكمهم
غداً سيصوت مجلس الأمن على مشروع قرار عربى صاغته وقدمته المجموعة العربية بالأمم المتحدة يقضى بمنح فلسطين العضوية الكاملة بالمنظمة الدولية لترتقى من مجرد عضو مراق
ربما لم تتنبّه دولة أو جهة مبكراً إلى ما يجرى بالمنطقة والمصير الذى يمكن أن تتحول إليه أكثر من مصر.. ومصر تعبر عنها مؤسسات كثيرة لها متحدثوها وأدواتها فى التعام
ما جرى أمس الأول من تكريم أبناء وأسر الشهداء فى مشهد متكرّر يُشكّل أحد التزامات الدولة المصرية والرئيس السيسى شخصياً بالاهتمام بسيرة الشهداء وذويهم واحتياجاتهم.
بمقال الأمس عدنا بالجهود المصرية لمصلحة الشعب الفلسطينى قبل 7 أكتوبر لسبب بسيط جداً هو تعقد الأمور وذهابها إلى الانفجار عند تأخر التعامل مع الرؤية المصرية.. ولذ
لم يكن البيان -المقال- الثلاثى المشترك المصرى الأردنى الفرنسى أول ولا آخر الجهود المصرية المشتركة مع الدول الشقيقة أو الصديقة لوقف العدوان على غزة بطبيعة الحال.