صدفة ذهبت بالفنان الراحل أحمد رمزي إلى نادي البلياردو، كانت سببا في نجوميته وشهرته، وبدأ مشواره بفيلم أيامنا الحلوة، وتحدث عن تفاصيل مميزة في أول مشاهده بالفيلم
سنوات كثيرة قضاها يوسف شعبان أمام الكاميرات وهو يجسّد دور الفتى الشرير، الذي يتلاعب بالبطلة أو بزملائه، لكنه لم يستسلم للفخّ الذي نصبته له السينما، ونجح في أن ي
«إن فاتك الميرى اتمرمغ فى ترابه» مثل شهير تداوله المصريون، للتدليل على أهمية الوظيفة الحكومية، لكن «نورا نوفل»
أشهر طويلة قضتها وهى تغالب حزنها على رحيل رفيق الدرب، مرّ الوقت عليها طويلاً وموحشاً، مرات عدّة اقتربت فيها من حافة الاكتئاب، لكنها لم تستسلم للحزن طويلاً، وكان
قبل عامين، لم تفكر فى شىء خارج دائرتها الصغيرة، أسرتها وأصدقائها ودراستها، لكن «كورونا» قلب موازين «إيمان أكرم»، 20 عاماً
لم يدمع الثنائي مريم فخر الدين ويوسف شاهين سوى عمل فني واحد، اختلفا فيه بسبب «بركة»، كما جمعتهما مواقف أخرى، بينها «الخروف السكران» و«مشكلة البانيو».
«عاوزين ابتسامات، وبصراحة مش عارف نلاقيها فين، بقت عملة صعبة ونادرة».. قال المهندس عن الكوميديا في الفن، سواء مسرح أو تلفزيون
طوال عامين كاملين، لازم المهندس أستاذه نجيب الريحاني كـ«ظله»، حيث كان الأخير يسكن في عمارة الإيموبيليا.
الالتزام الذي ورثه الراحل فؤاد المهندس عن والده، تأصّل في عاداته وطباعه وعمله وحتى مظهره وملابسه، حيث رفض أن يرتدي «البنطلون الشارلستون».
قدّم فؤاد المهندس نحو 17 عملا للمسرح، منها 2 فقط لم تقف أمامه شويكار فيهما، وهما «علشان خاطر عيونك» و«هالة حبيبتي».
العلاقة الوطيدة التي ربطت المهندس بالمسرح، لم تقتصر على النجاح الفني فقط، لكنها امتدت لأشياء غريبة، منها أنّها أنقذته من تبعات «جلطة» في القلب.
لم يجمع المسرح الثنائي فقط، بل جمعهما الزواج والسينما و«صداقة» لم تتأثر بالانفصال حتى آخر أيام المهندس، فبعد النجاح الذي حققاه في مسرح «كامل العدد».
لم يمانع «الأستاذ» دخول نجوم السينما إلى عالم المسرح والعمل به، حيث رأى الأمر في صالح الفنان والمسرح: «الفنانين النجوم فتحوا آفاقا جديدة للمسرح.
أوقات كثيرة مرّت على الراحلة، كانت تقف فيها أمام كاميرات السينما نهارا، وعلى خشبة المسرح ليلا، لكن موقفا مفاجئا حدث لها أثناء ذهابها لعرض المسرحية
لم ييأس يوسف وهبي، وفكر في تهريب العضوين وهما حسن البارودي وقاسم وجدي، بأسماء مستعارة بالاتفاق مع أحد أعضاء البوليس السري الإيطالي.
«التجديد» كان دافع أمينة رزق للظهور بمظهر كوميدي في مسرحية «إنّها حقا عائلة محترمة»، بعد أن اعتاد الجمهور رؤيتها في الأدوار التراجيدية.
لخّص الراحل سر نجاحه واستمراره في عمله بنفس التألق، إلى التزامه وجديته في العمل: «أنا واخد الشغل جد، مبتهاونش في شغلي، بحبه وبضيف ليه، وديما بقدمه بإبداع متجدد
عاصر كمال الشناوي 3 أجيال من الفنانين، جيل الرواد الأوائل، وجيل الشباب الذي كان واحدا منهم، والجيل الذي يليه، وكان شاهدا على التغيرات التي شهدها الفن
عشق الغناء كما عشق التمثيل، لكنه فضّل الأخير ونجح فيه، ورغم ما حققه من نجاح وشهرة كبيرة استحق بها لقب «فتى الشاشة الأول» هو الفنان الراحل كمال الشناوي
حين بدأ الشناوي تجربته مع «حكيم روحاني حضرتك» كان متحمّسا للغاية، وكان يرى أنّ العمل كان من الممكن أن يظهر بصورة جيدة، متسائلا: هل نكرر مشكلة السينما مع التلفاز